كتاب السحر شمس المعارف
كتاب السحر شمس المعارف
الشيخ ابو محمد الخاتمي اقوى كتاب سحري لجلب و السيطره و جلب الجن و تسخير الخدام 00905550190008
شمس المعارف الكبرى أو شمس المعارف ولطائف العوارف، كتاب -مخطوط- لأعمال سحر تتعلق بالجن،
وينسب تأليفه إلى أحمد بن علي البوني المتوفى سنة 622 هـ. يحرم قراءته عند المسلمين،
وقد تم طباعتها حديثاً مع حذف وتحريف ببعض مواضيعه، ولكن ما يزال الكتاب يتناول العديد من أمور السحر غير الواضحة،
ولقد طبع الجزء الأول منه وهو عبارة عن 577 صفحة في المكتبة الشعبية ببيروت عام 1985.
بالإضافة إلى احتوائه على أربع رسائل في نهايته من تأليف عبد القادر الحسيني الأدهمي وهي على الترتيب:لأن
ميزان العدل في مقاصد أحكام الرمل، وفواتح الرغائب في خصوصيات الكواكب، وزهر المروج في دلائل البروج،
ولطائف الإشارة في خصائص بداية كتاب شمس المعارف الكبرى الذي يتعلق بالجن والسحر.لأن
والكتاب ممنوع في كثير من الدول الإسلامية لما فيه من نصوص لتحضير الجن وهي أمور محرمة في الشريعة الإسلامية.
لأن تفاصيل الكتاب[الشيخ ابو محمد الخاتمي 00905550190008]
عنوان الكتاب هو :”شمس المعارف الكبرى، ولطائف العوارف”,
(يختصر أحيانا: شمس المعارف ولطائف العوارف) في أربعة أجزاء ومجلد واحد من ما يقرب من ستة مائة صفحة تأليف :لأن
أحمد بن علي البوني، المتوفي سنة مم622 هجرية. ونص المكتوب تحت عنوانه هو : قال في كشف الظنون :”
والمقصود من هذا الكتاب بذلك السحر وطريقته وأسماء مردة الجن وطرق تحضيرهم.
أما عن محتوى هذا الكتاب فهو مزيج عجيب من المعلومات المفهومة وغير المفهومة للشعوذة وتحضير الجن، وفيه وصفات خطيرة،
وشعوذة كثيرة. والمشعوذ البوني هذا معروف عند المهتمين بالروحانيات والسحر والرمل وما شابه، وله مؤلفات في هذا الميدان،
ولقد كان البعض يبحثون عنها في المكتبات ويقضون الأوقات في محاولة فك رموزها لتسخير الجن،
وبعضهم كان يتعاطى لهذا السحر والطلاسم غير المفهومة لشفاء المصابين بالمس ـ حسب زعمهم.
ذكر آغا بزرگ الطهراني هذا الكتاب في موسوعته الذريعة إلى تصانيف الشيعة احتمالاً منه لكون المؤلِّف شيعياً،[3] لأن
وقال في وصف الكتاب أنَّه:
«شمس المعارف ولطائف العوارف في الأدعية والأوراد والأذكار والختومات والتسخيرات والتوسلات بأسماء الله تعالى وغير ذلك من خواص السور والآيات وبعض العلوم الغريبة، وغير ذلك»،[4]
ثمَّ قال: «أورد فيه أموراً غريبة عجيبة وأدعية وأعمالاً كلها بغير سند ولا مستند»لأن