السحر الاسود و سحر الفودو

السحر الاسود و سحر الفودو

السحر الاسود و سحر الفودو الفودو (بالفرنسية: Vaudou)‏ هو مذهب ديني توفيقي “Syncretism” متأصل في غرب أفريقيا 

الشيخ الروحاني ابو محمد الخاتمي شيخ روحاني مضمون و مجرب جميع اتواع السحر الاسود 00905550190008

ويمارس في أجزاء من منطقة الكاريبي خاصة في هايتي وأجزاء من جنوب الولايات المتحدة.[1][2][3]

وفقا لمعتقد سائد فإن أتباع الفودو يمكن أن يغرسوا دبابيس في دمى تمثل أعداءهم و يحرقوهم على أمل أن تصيبهم اللعنة،

ويقال أنهم يستطيعوا تحويل الناس إلى زومبي.[بحاجة لمصدر] 

و “”الفودو”” نوع من أنواع السحر الأسود الذي يقوم أهله باستخدام الأشباح والجن لخدمتهم

 

تاريخه وانتشاره

اسرار سحر الفودو

تعريف سحر الفودو الأفريقي:

كلمة فودو (Voodoo) في حد ذاتها مشتقة من كلمة (Vodun) التي تعني (الروح
…….
والفودو هو مذهب ديني متأصل في غرب أفريقيا حيت بدأت نشأتة في جزر الكاريبي وانتشر في العالم بحيث أصبح يمارس عند سحرة الهند القديمة وبابل ومصر، وكذلك فى بلاد اليونان وروما،
كما أنها لا تزال شائعة حتى الآن عن الجماعات الهمجية فى استراليا وأفريقيا واسكتلندا و في اجزاء من منطقة الكاريبي خاصة في هايتي وأجزاء من جنوب الولايات المتحدة.

وهو سحر فتاك للغاية.وفي الآونة الأخيرة شهد انتشارا في أصقاع العالم, كما جري مزج طقوسه مع غيرها من طقوس السحر الأسود.
تستخدم الملابس، والشعر، والمسامير والصورة الشخصية لصنع دمية تجسد الضحية؛ مع إبقاء منطقة القلب من الدمية مفتوحة للطقوس النهائية. وكانت الطقوس تقتضي بنزع القلب وإخراجه من جسد الحيوانات الحية ثم وضعه في منطقة قلب الدمية، ويقصد من هذه الخطوة ربط الدمية مع الضحية مع بخيط نفسي غير مرئي.

 

يعتبر الفودو من أشهر الديانات المتعلقة بالسحر الأسود ويعتقد المُؤرخون أن مذهب الفودو وجد في أفريقيا 

ومنها أنه من أسباب خروج هذه الديانة هو الاحتلال الأوربي

لأفريقيا وبدء تجارة العبيد ففي الوقت الذي كان فيه الأوروبيون بتمزيق المعتقدات الدينية للأفارقة

لتحويلهم من جماعات إلى أفراد يسهل السيطرة عليهم كان خوف الأفارقة كبيرا حيث أنهم أجتمعوا

مرارا ليعدلوا من ويطوروا شعائرهم الدينية ومزج هذه الشعائر بالرغم من اختلاف الطوائف حتى خرجت هذه الديانة في مجملها النهائي.

وكلمة فودو بحد ذاتها مشتقة من كلمة فودون والتي تعني الروح وانتشرت هذه الديانة التي نشأت في الكاريبي سريعا

حتى أنه شمل كافة دول أفريقيا مما ساهم في نجاح هذا المذهب الجديد ومع انتشار تجارة العبيد انتشر

هذا المذهب حتى وصل الأمريكيتين واستقر في هاييتي وهناك اكتسب شهرة بأنه سحر أسود

قادر على الإيذاء ومع استقرار الفودو في هاييتي والكاريبي بدء يختفي من أفريقيا ذاتها.

عقيدة الفودو

الإله في معتقداتهم يتمثل في أرواح الأجداد والأباء الذين ماتوا وهذه الأرواح قادرة على مساعدتهم أو حتى معاقبتهم حسب ما يتصرفون. وبالتالي فإن في معتقداتهم دائرة مقدسة تربط بين الأحياء وكل طقوسهم التي يمارسونها ترتبط في الأساس على إرضاء أرواح الموتى لنيل رضاهم وكثيرا ما تتمثل صورة الإله في ديانة الفودو في هيأة أفعوان ضخم حتى أن البعض ترجموا كلمة الأفعى على أنها (الأفعى الضخمة التي تجمع كل من لديهم إيمان) وككل الديانات الأخرى سنجد أن هناك الكهنة ذوي المرتبة الأعلى والذين يطلق عليهم ألقاب الأب والأم وهؤلاء الكهنة هم في الواقع خدمة الإله أو الأفعوان الكبير يعاقبون باسمه ويكافئون باسمه وبينما يطلق على الإله الأكبر اسم (بون ديو) نجد أن لديهم آلاف الأرواح التي تجوب الأرض من حولهم ويطلق عليها ( لوا ) وهذه ال(لوا) قد تتمثل في أشكال عدة ومنهال(دامبلاه) و ال(أجواه)و(أوجو)و(لجبا) وغيرها الكثير

 

error: Content is protected !!