مشكلة العنوسة لزواج البنت

مشكلة العنوسة لزواج البنت

شيخ يقبل الدفع بعد النتيجة

مشكلة العنوسة لزواج البنت

مشكلة العنوسة لزواج البنت

 هذه المشكلة؟

عند البحث في حقيقة هذه المشكلة ومادتها نجد أنه إما عين أو نفس أو سحر أو مس لأن

ومن هنا تجد من ابتلي بهذا الداء فلنسمه داء الزوجية المعاصرة يذهب إلى الراقي فيرقيه، فربما شافاه الله تعالى

وقد يكون مرضا نفسية بحتا سببه أوهام وتخيلات سلبية تسيطر على المقبل على الزواج أو المتزوج، تصور له حياته الزوجية مع قرينته حياة مليئة بالشقاء والتعب، ولا مخرج من ذلك إلا الطلاق وفسخ النكاح.

وهنا يرد ســـــــؤال:
لماذا يصاب هؤلاء المتزوجون بالذات بالعين والمس والسحر والنفس والأمراض النفسية؟..لأن
ولماذا انتشر هذا الداء في هذا العصر بالذات؟..

للجواب نقول:
أما لماذا المتزوجون والمقبلون على الزواج مستهدفون بالذات؟..

فذلك لأن أصل تلك الأدواء من عمل الشيطان، قال تعالى: { فيتعلمون منهما ما يفرقون به بين المرء وزوجه}..لأن

لقد كان هاروت وماروت ساحرين يعلمان الناس السحر، وكان مما يعلمانه ما يفرقون به بين المرء زوجه، وهذا في الأصل من صنيع الشياطين، فالشياطين هي أرباب السحر ومزودي السحرة بالخدمة، قال تعالى: { واتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان وما كفر سليمان ولكن الشياطين كفروا يعلمون الناس السحر}..

وقد جاء النص في الكشف عن حرص إبليس البالغ على إفساد العلاقات الزوجية، بحيث إنه العمل المفضل له، والمقرب إليه من أتباعه من ينجح في مثل تلك المهمة..لأن

روى مسلم من حيث جابر بن عبد الله رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( إن الشيطان يضع عرشه على الماء، ثم يبعث سراياه في الناس، فأقربهم عنده منزلة أعظمهم عنده فتنة، يجيء أحدهم فيقول: ما زلت بفلان حتى تركته وهو يقول كذا وكذا

فيقول إبليس: لا والله، ما صنعت شيئا.لأن

ويجيء أحدهم فيقول: ما تركته حتى فرقت بينه وبين أهله

فيقربه ويدنيه ويلتزمه، ويقول: نِعْم أنت)لأن

فالشيطان يستخدم كل الطرق الممكنة لمنع الزواج أو إفساده، وقد استخدم لذلك طرقا كثيرة، منها:
1- إلقاء حب الدنيا في قلوب الناس والتفاخر بها، فذلك حملهم على تعسير أمور الزواج، رغبة في البهرجة والزينة البالغة، وحديث الناس، فبالغوا في المهور، واشترطوا شروطا ليست في كتاب الله، وليست من العقل، من دار واسعة، وأثاث فاخر، وحفل كبير، ونفقات كثيرة، حتى تعسر الزواج على كثير من الشباب..لأن

2- ومنها: السعي في إخراج المرأة من بيتها، للعمل والتسوق والنزهة والزيارة، وغير ذلك.. فتركت المرأة قرارها في البيت، وصار الأصل عندها الخروج، كالرجل تماما، مخالفة بذلك الفطرة والعقل وأمر الله تعالى، وكان من جراء ذلك أن صارت المرأة العاملة مستغنية بعملها عن الزواج، فتأخر زواجها، وإذا ما تزوجت فشل زواجها بسبب أنها عاملة، والرجل في العادة يريد السكون في البيت، والسكن قد لا يتحقق في ظل عمل المرأة..

ثم مجرد خروجها الدائم سبب في انتشار الفتنة في المجتمع، فيكثر المتربصون بها من الرجال، الساعون للإيقاع بها، فكم من فتاة وقعت فريسة وهتك عرضها، ومن ثم كان ذلك سببا في بقائها بلا زواج..لأن

3- وإذا ما سلم الشاب والفتاة من كل تلك العوائق السابقة، ونفذا إلى ساحة الزواج بادر الشيطان بمكيدة جديدة، تتمثل في العين أو السحر أو المس أو النفس، أو الإصابة بأمراض نفسية وعصبية وبدنية، تصرف عن الزواج.

فإن استطاعا أن ينفذا من كل تلك المكائد حتى يصلا إلى سكن الزوجية، لم تمض عليهما مدة حتى يلاحقهما الشيطان بتلك الأدواء، فيصاب بها، أو تصاب بها، فينظر الزوج إلى زوجته فلا يرى فيها ما يشتهي، وتنظر إليه فلا ترى فيها ما تتمنى.. وتنقلب الحياة جحيما، فإذا لم يتسارعا بالدعاء والرقية والتحلي بالصبر.. تطالقا، وتفرقا..

وفي نهاية الأمر: هذا ما يريده الشيطان، وهو من أفضل الأعمال عنده، لماذا

إن العلاقة بين الرجل والمرأة علاقة حتمية، وميل كل منهما إلى الآخر ميل غريزي، لا يمكن قطعه ولا منعه، فإن لم يجتمعا في الحلال اجتمعا في الحرام – إلا من رحم – والاجتماع في الحرام هو الزنا، وهو سبيل الشيطان، وهذا ما يريده الشيطان بالضبط

إنه يسعى في منع الزواج، يسعى في إفساد الزواج، حتى إذا سدت ابه، بعسر طرقه، وكثرة مشاكله، وتعقد أموره، وتعدد أمراضه النفسية والعصبية، أدبر الناس عنه..

لكن الغريزة الجنسية في نفوسهم تشتعل بلا انقطاع، وهنا تظهر المشكلة، فمع وجود الدعوات الصريحة للفساد، من خلال صور النساء في المجلات والصحف والتلفاز، وسهولة السفر، وكثرة خروج النساء، وسهولة الالتقاء بهن

هنا، وفي هذه الحالة إذا لم يكن ثمة خوف من الله تعالى، انحرف الإنسان إلى طريق الحرام لإشباع نزواته، وإذا فعل ذلك صار أسيرا في يد الشيطان يصرفه كيفما يشاء، فيلعب به وينتقم منه شر انتقام، وربما استطاع أن يسلك به إلى طريق جهنم، فكم سمعنا أن شابا مسلما أحب فتاة كافرة، كفر لأجلها، ومات على كفره

إذن إفساد الطريق الحلال وتعطيل العلاقات المشروعة بين الذكر والأنثى، مطلب رئيس للشيطان، لذا فهو يسعى في ذلك حثيثا، ويوعز لأولياء أن ينشطوا في ذلك دعوة وعرضا وتسهيلا وتزيينا لأن

ويمكن الاستعلام والتواصل على الرقم الموجود

00905550190008

الشيخ ابومحمد الخاتمي

 

الشيخ أبو محمد الخاتمي مضمون ومجرب اتصل الان 00905550190008

يمكن حلها إذا حاول أحد الشريكين تغيير بعض التصرفات التي تصيب الحالة الزواجية بنوع من الالتهاب ،

يمكن في حالات كثيرة التداوي من حالة الالتهاب هذه ، أي    حل المشاكل ،

ولكن هناك حالات أخرى تحوّل هذا الالتهاب إلى التهاب مزمن يتعذر الشفاء منه ؛

علاقة زوجية كبيرة ؛ لا تنفع وتعكسها
خبراء الدراسة: “في شجار بين شخصين ، يتدخل الآخرون وتهدأ التكامل بين الجميع ، والتعامل مع المشكلة ،

ولكن يفاجئنا أحد طرفي الشجار    بردة فعل قاسية 

يقدم الجديد الذي يقدمه الإنسان والطباع “

ما هو الهدف من هدف هذه    الدراسة؟

وبالنظر إلى مشاكل الطباع؟

حتى تتحول إلى مشاكل يتعذر يتعذر حلها ، وهي قادرة على تدمير الزواج بنجاحًا كاملاً.
الوقت نفسه ، يمكن التعامل معها مع مصدر مصدر ازعاجات.

يمكن أن الملفان التعايش معها وتقبلها ، ولو على مضض

امور تسبب المشاكل الزوجيه

شيخ لحل جميع الخلافات الزوجيه

1- إذا لم يكن هناك
أي جسد في جسده. يتسبب في ذلك في الوقت ؛

حتى يصل الأمر إلى ضياعه بسبب المشاكل التي يواجهها ، ربما يحافظ على هذا الحب 

وعدم وجود الحب يؤدي إلى غياب الاحترام أيضًا ؛ فتتحول المشاكل مهما كانت صغيرة ، إلى مشاكل يتعذر حلها.
الحل: محاولة كل من الشريكين قبول الآخر كصديق لا بد منه

2- إذا كان أحد الشريكين كثيرَ الكلام والنقاش العقيم
هذه حالة الطباع ؛ ربما يكون طبع أحد شريكي الزواج ، الكلام الكثير والنقاش العقيم ؛

مما يؤدي في معظم الأحيان إلى الملل من الآخر ؛ كان فقط في مكان تغيير الطبع ؛ تبحث تتفاقم.
الحل: الاعتياد على الصمت ، أو جذب الشريك للخوض في موضوع آخر

مشكلة العنوسة لزواج البنت

عجمان ، الامارات ، الشارقة ، دبي ، العين ، القصيم ، الشرقية ، الشرقيه ، الدمام ، جده ، جدة ، الرياض ، بريدة ، بريده ، قطر ، الدوحة ، الدوحه ، الكويت ، تبوك ، الطائف ، مكة ، ينبع ، العلا ، الجبيل ، الخبر ، حفر الباطن، الاحساء، ابها، حائل، طريف، جازان، نجران، الجوف، الباحة الفجيرة، ابوظبي، قطر، ام صلال، الخور، الريان، الوكرة، الفروانية، الاحمدي، ليبيا، بنغازي، طرابلس،

مشكلة العنوسة لزواج البنت

error: Content is protected !!